المتجر

فرش المساجد

  • Category
  • Date أكتوبر 26, 2025

50,00 ر.س

التبرع بفرش للمساجد من أعظم القربات والأعمال الصالحة التي يتقرب بها المسلم إلى الله تعالى، ويُعد من الصدقة الجارية التي يستمر أجرها وثوابها للمتبرع حتى بعد وفاته، ما دام الناس ينتفعون بهذا الفرش في صلاتهم وعباداتهم.

رمز المنتج: 000002 التصنيف:

الوصف

أهم أوجه فضل التبرع بفرش المسجد:

  • الصدقة الجارية:
    • يدخل فرش المسجد ضمن الصدقة الجارية، وهي خير ما يبقى للمسلم بعد موته.
    • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له”. (رواه مسلم).
    • يبقى الأجر جارياً للمتبرع ما دام الفرش يُستعمل في المسجد.
  • أجر عمارة بيوت الله:
    • المساهمة في فرش المسجد تُعتبر جزءاً من عمارة بيوت الله التي أمر بها الإسلام.
    • قال تعالى: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ﴾ (التوبة: 18). وقد فسّر العلماء العمارة بأنها تشمل البناء والصيانة والفرش والتنظيف.
  • نيل أجر من صلى عليه:
    • لك أجر كل من صلى أو سجد أو جلس على هذا الفرش، لأنك أعنتهم على أداء العبادة.
    • قال النبي صلى الله عليه وسلم: “من دل على خير فله مثل أجر فاعله”. (رواه مسلم) وأنت عندما تفرش المسجد، فإنك تعين الناس على الصلاة والخشوع.
  • الفوز بالبيت في الجنة:
    • يُرجى لمن ساهم في بناء أو تجهيز المسجد أن ينال الأجر المذكور في الحديث الشريف.
    • قال النبي صلى الله عليه وسلم: “مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا بَنَى اللَّهُ لَهُ مِثْلَهُ فِي الْجَنَّةِ”. (صحيح البخاري ومسلم). ويشمل ذلك كل ما يجهز به المسجد كفرشه.
  • بركة وتزكية المال:
    • التبرع للمسجد لا ينقص المال، بل يبارك الله فيه ويخلف على المتبرع أضعافاً.
    • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما نقص مال من صدقة”. (رواه مسلم).